ترصد مظاهرات "الاتحادية" منذ توافد المسيرات حتى إزالة الحواجز واتحاد "الشرطة والشعب"
مظاهرات الاتحادية منذ توافد المسيرات حتى إزالة الحواجز واتحاد الشرطة والشعب
رصدت عدسة "بوابة الأهرام" الأوضاع التي أعقبت تحرك المسيرات من ميدان التحرير، وبعض الميادين الأخرى، إلى أن وصلت إلى أمام قصر الاتحادية، حيث دارت نقاشات بين كبار قادة الأمن الموجودين على رأس القوات المتاخمة أمام "الاتحادية"، والمتظاهرين بشأن إزالة الحواجز الأمنية، التي تم وضعها منذ أمس الإثنين، أمام القصر.
وتحدث أحد قادة رجال الأمن المركزي إلى المتظاهرين -الذين يقدر عددهم بالآلاف- عبر الميكروفون، لكنهم لم يستمعوا له، وتطور الأمر، حتى قام اثنان من المتظاهرين بالبدء في إزالة الحواجز، ثم أعقب ذلك تجمع أعداد غفيرة لمساندتهم، حتى تمت إزالة جميع الحواجز، في وقت قياسي.
وحضرت مدرعات من الشرطة، دون أن تهاجم أي متظاهر، وصعد عليها المتظاهرون، وهتفوا وقاموا بتحية الشرطة، في مشهد أعاد للأذهان قيام متظاهري ميدان التحرير، في الأحداث الأولى لثورة 25 عندما كانوا يعتلون الدبابات، ويهتفون "الجيش والشعب إيد واحدة".
مظاهرات الاتحادية منذ توافد المسيرات حتى إزالة الحواجز واتحاد الشرطة والشعب
رصدت عدسة "بوابة الأهرام" الأوضاع التي أعقبت تحرك المسيرات من ميدان التحرير، وبعض الميادين الأخرى، إلى أن وصلت إلى أمام قصر الاتحادية، حيث دارت نقاشات بين كبار قادة الأمن الموجودين على رأس القوات المتاخمة أمام "الاتحادية"، والمتظاهرين بشأن إزالة الحواجز الأمنية، التي تم وضعها منذ أمس الإثنين، أمام القصر.
وتحدث أحد قادة رجال الأمن المركزي إلى المتظاهرين -الذين يقدر عددهم بالآلاف- عبر الميكروفون، لكنهم لم يستمعوا له، وتطور الأمر، حتى قام اثنان من المتظاهرين بالبدء في إزالة الحواجز، ثم أعقب ذلك تجمع أعداد غفيرة لمساندتهم، حتى تمت إزالة جميع الحواجز، في وقت قياسي.
وحضرت مدرعات من الشرطة، دون أن تهاجم أي متظاهر، وصعد عليها المتظاهرون، وهتفوا وقاموا بتحية الشرطة، في مشهد أعاد للأذهان قيام متظاهري ميدان التحرير، في الأحداث الأولى لثورة 25 عندما كانوا يعتلون الدبابات، ويهتفون "الجيش والشعب إيد واحدة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق